• العربية
  • Deutsch
No Result
View All Result
DIVAN Kulturmagazin
  • مجلة الديوان الثقافية
    • عن المجلة
    • هيئة التحرير
    • معايير النشر
  • الأعداد
    • All
    • #1 الوطن
    • #2 المرأة
    • #3 كانط

    مفهوم الشر عند كانط

    كانط والحاضر العربي … عشرُ أطروحات

    كانط والحاضر العربي … عشرُ أطروحات

    كانط

    كانط

    كانط والإسلام أو (في حدود الكبرياء)

    كانط والإسلام أو (في حدود الكبرياء)

    ردّ كانط على ما بعد الاستعماريّة

    ردّ كانط على ما بعد الاستعماريّة

    كانط وراهنيته السياسية في العالم العربي

    كانط وراهنيته السياسية في العالم العربي

    كانط

    ما الذي بقي من قانون المواطنة العالميّة؟ كانط، العُنصريّة، ومقاومة الاستعمار

    الطبيعة الفنّانة العظيمة: التّاريخ، الحرب والسّلام عند كانط

    الطبيعة الفنّانة العظيمة: التّاريخ، الحرب والسّلام عند كانط

    منزلة التَّربية الكانطيّة ودورها في الفكرِ العربيِّ المُعاصر

    منزلة التَّربية الكانطيّة ودورها في الفكرِ العربيِّ المُعاصر

    كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين

    كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين

    يومياتي مع كتابة رواية “خيط البندول”

    يومياتي مع كتابة رواية “خيط البندول”

    ما وراء الحريم والسياسة في رواية “روح النهر” للروائية السودانية ليلى أبو العلا

    ما وراء الحريم والسياسة في رواية “روح النهر” للروائية السودانية ليلى أبو العلا

    آنا ماري شيمل، ما بين التَّصوف وعلم الجمال. رؤيةٌ رائدةٌ واسترشاديّةٌ إلى الإسلام

    آنا ماري شيمل، ما بين التَّصوف وعلم الجمال. رؤيةٌ رائدةٌ واسترشاديّةٌ إلى الإسلام

    الزير العارف بالنساء

    الزير العارف بالنساء

    الحجارة ليست عثرات، بل هي أساس لِبناء جسر العبور

    الحجارة ليست عثرات، بل هي أساس لِبناء جسر العبور

    المرأة الوافدة ورحلتها في دوحة الأحلام رواية “أيزات” نموذجاً

    المرأة الوافدة ورحلتها في دوحة الأحلام رواية “أيزات” نموذجاً

    رابعة العدوية شاعرة العِرفان الفِطريّ

    رابعة العدوية شاعرة العِرفان الفِطريّ

    صورة المرأة الألمانيّة في الرواية العربية / دراسة تحليلية

    صورة المرأة الألمانيّة في الرواية العربية / دراسة تحليلية

    نبويّة موسى وتعليم المرأة

    نبويّة موسى وتعليم المرأة

    لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟

    لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟

    • #1 الوطن
    • #2 المرأة
    • #3 كانط
  • الديوان – البيت الثقافي العربي
  • الديوان سنتر
  • تواصل معنا
DIVAN Kulturmagazin
  • مجلة الديوان الثقافية
    • عن المجلة
    • هيئة التحرير
    • معايير النشر
  • الأعداد
    • All
    • #1 الوطن
    • #2 المرأة
    • #3 كانط

    مفهوم الشر عند كانط

    كانط والحاضر العربي … عشرُ أطروحات

    كانط والحاضر العربي … عشرُ أطروحات

    كانط

    كانط

    كانط والإسلام أو (في حدود الكبرياء)

    كانط والإسلام أو (في حدود الكبرياء)

    ردّ كانط على ما بعد الاستعماريّة

    ردّ كانط على ما بعد الاستعماريّة

    كانط وراهنيته السياسية في العالم العربي

    كانط وراهنيته السياسية في العالم العربي

    كانط

    ما الذي بقي من قانون المواطنة العالميّة؟ كانط، العُنصريّة، ومقاومة الاستعمار

    الطبيعة الفنّانة العظيمة: التّاريخ، الحرب والسّلام عند كانط

    الطبيعة الفنّانة العظيمة: التّاريخ، الحرب والسّلام عند كانط

    منزلة التَّربية الكانطيّة ودورها في الفكرِ العربيِّ المُعاصر

    منزلة التَّربية الكانطيّة ودورها في الفكرِ العربيِّ المُعاصر

    كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين

    كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين

    يومياتي مع كتابة رواية “خيط البندول”

    يومياتي مع كتابة رواية “خيط البندول”

    ما وراء الحريم والسياسة في رواية “روح النهر” للروائية السودانية ليلى أبو العلا

    ما وراء الحريم والسياسة في رواية “روح النهر” للروائية السودانية ليلى أبو العلا

    آنا ماري شيمل، ما بين التَّصوف وعلم الجمال. رؤيةٌ رائدةٌ واسترشاديّةٌ إلى الإسلام

    آنا ماري شيمل، ما بين التَّصوف وعلم الجمال. رؤيةٌ رائدةٌ واسترشاديّةٌ إلى الإسلام

    الزير العارف بالنساء

    الزير العارف بالنساء

    الحجارة ليست عثرات، بل هي أساس لِبناء جسر العبور

    الحجارة ليست عثرات، بل هي أساس لِبناء جسر العبور

    المرأة الوافدة ورحلتها في دوحة الأحلام رواية “أيزات” نموذجاً

    المرأة الوافدة ورحلتها في دوحة الأحلام رواية “أيزات” نموذجاً

    رابعة العدوية شاعرة العِرفان الفِطريّ

    رابعة العدوية شاعرة العِرفان الفِطريّ

    صورة المرأة الألمانيّة في الرواية العربية / دراسة تحليلية

    صورة المرأة الألمانيّة في الرواية العربية / دراسة تحليلية

    نبويّة موسى وتعليم المرأة

    نبويّة موسى وتعليم المرأة

    لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟

    لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟

    • #1 الوطن
    • #2 المرأة
    • #3 كانط
  • الديوان – البيت الثقافي العربي
  • الديوان سنتر
  • تواصل معنا
No Result
View All Result
DIVAN Kulturmagazin
No Result
View All Result
  • العربية
  • Deutsch

مفهوم الوطن شعرياً، ما بين الأدباء العرب والصينين

ليو نا

1. سبتمبر 2023
Reading Time: 1 min read
A A
Share on FacebookShare on Twitter

تحميل المقال

في عام 1988، فاز الأديب العربيّ الكبير، نجيب محفوظ، بجائزة نوبل للآداب، وكان من بين المشاركين في حفل تسليم الجائزة الكاتب الصيني ليو زايفو (Liu Zaifu)، وهو أوّل كاتب صينيّ تتمّ دعوته لحضور حفل تسليم جائزة نوبل في الأدب، وأعتقد أنه ليس من المناسب أن نتكلّم عن أدب المهجر الصّينيّ المُعاصر دون التطرّق إلى الكاتب ليو زايفو، الّذي يعيش في أمريكا منذ 1998م، ومن البديهي أنّ معظم أعمال هذا الكاتب حاولت تحديد ماهية الوطن؛ فالوطن لديه ليس بُقعة في الخريطة، بل هي بمثابة محيطات الحياة التي لا ضفاف لها، حيث تترعرع كلّ الأفكار، والآراء، والمعتقدات، والمشاعر بحريةٍ مُطلقةٍ، وبكلامٍ آخر، فإنّ الوطن الّذي يتوقُ إليه الكاتب ليو زايفو عبارة عن ملكوت الروح الّذي كان الفيلسوف الصّينيّ تشوانغ تسي (Chuang- ztu)، يُكرس حياته لبلوغهِ، وكان تشوانغ تسي أول فيلسوف صينيّ طرح مسألة “الحرية الرّوحيّة” دون عبوديّة.

في دراستي حول الأدب العربيّ الحديث في أوروبا التي أنهيتها في عام 2020 لاحظتُ أنّ مفهوم الوطن في أدب المهجر العربي الحديث يشبه إلى حدّ كبير مفهوم الوطن عند الكاتب ليو زايفو. وبصرف النظر عن بلد المنشأ للشعراء الذين قمت بدراسة نتاجهم الأدبيّ – من لبنان أم العراق أم سوريّة- فإنّ إشكاليّة الوطن فِي الغربةِ مُتشابهة لديهم في إشكالياتها، فنجد مثلًا الشاعر اللّبنانيّ كرم سرجون يقول في قصيدته المعنونة بـ “غربة الدايم دايم”:

“أريد الموت خارج هذه الأرض، في مكان لستُ ضيفًا عليه [..] لا قبر لي في هذه الأرض، أبني فيه فُلكًا من خشب الهيكل، وآخذ معي من كلّ جنس أنثاه”.

منذ الأزل إلى الأبد، تجري دماء التمرّد في شرايين المثقفين والأدباء المهاجرين، الأمر الذي في غالب الأحيان يجعلهم منشقين أو هرطوقيين مضطرين إلى مغادرة أوطانهم

وهنا نجد أنّ الشّاعر، قد وظفَ -شعريًّا- الرّمز الدّينيّ للنبي نوح فِي “ملحمة الطُّوفان”، فاعتبر نفسه بمثابة الأب المؤسس لعالم جديد يُشكّله وفق خريطته الشعرية ليرسم معالم موطنه الرّوحيّ، الّذي سيعوض -جماليًا- التّشوه الّذي اعترى مَوطنه الواقعيّ المحدد جغرافيًا، والذي تغرَّبَ عنهُ أو غُرِّبَ عنه!

كما نجده كذلك في قصيدته الأخرى “الطّائر الّذي نجا مِن الحرب”، يبيّن لنا مفهومه للوطن على نحو مباشر من خلال قوله:

“هذه الحرب انتهتْ. كلّهم ماتوا. مَدّ طائر عُنقه مِن قفص الكلام وصاح: بلادِي حيث يكون أهلي. لغةً لا حيث تكون أرضٌ”.

منذ الأزل إلى الأبد، تجري دماء التمرّد في شرايين المثقفين والأدباء المهاجرين، الأمر الذي في غالب الأحيان يجعلهم منشقين أو هرطوقيين مضطرين إلى مغادرة أوطانهم. هنا أودّ أن أذكر الشّاعر الصّينيّ “بي داو”، الّذي يُعدّ بمثابة الضمير الشّعريّ للمنشقين الصّينيين في الدّوائر الأدبيّة لأكثر من عشرين عامًا. هذا الشّاعر القادم مِن شمال الصّين يعشق العُزلة عِشقًا جُنونيًا، لذلك اختار لنفسه اِسمًا مُستعارًا أي “بي داو”، والّذي يعني “الجزيرة الشمالية” في اللّغة الصّينيّة. ولا يزال “بي داو” يعيش فِي المنفى، والوطن في رؤيته بمثابة اللغة المحكية لقومه في مسقط رأسه، فيقول في إحدى قصائده: “أنا أتحدّث الصينية في المرآة. الحديقة لها فصل الشتاء الخاص بها. أشغل الموسيقى. لا ذباب في الشتاء. أترك القهوة تغلي على مهل. الذباب لا يفهم ما هو الوطن. أضفتُ القليل من السكر. الوطن هو اللهجة الدارجة. وأنا على الطرف الآخر من خط الهاتف. سمعتُ خوفي”.

فِي تاريخ الشّعر الصّينيّ الحديث هناك شاعر آخر إلى جانب “بي داو”، أولى كذلك اِهتمامًا بالغًا للهجةِ الدّارجةِ فِي مَسقطِ رأسهِ، وهو (Ya Xian)، الشّاعر التّايوانيّ المولود فِي مُقاطعة “خنان” الصّينيّة، عام 1933، وعندما بلغ السّابعة عشر مِن عُمره، لجأ مع الجيش التّابع للحزبِ القوميّ الصّينيّ إلى تايوان لكونهِ عسكريًا ومِن دون أن يعرف أنّ هذا الاِنسحاب العسكريّ هو بمثابة الوداع الأخير لأهله ووطنه. وفي المعسكر في تايوان كان دائمًا يعزف على “إرهو”، وهي آلة موسيقيّة صينيّة تقليديّة ذات خيطين مُقوستين للتغلب ِعلى الحنين إلى الوطن والأهل. وترسّخ صوت إرهو المبحوح في ذاكرة الشّاعر حتّى أطلق على نفسه اسم (Ya Xian) والّذي يعني في الصّينيّة “أوتار مبحوحة”. وحقيقة الأمر، فإنّ “أوتار مبحوحة” خلق لنا أجمل ألحان الغربة، من مثل قوله: “تلك المرأة، وراء ظهرها تهتزّ شوارع فلورنسا، قادمة صوبي مثل تورتريت، إذا قبّلتُ شفتيها، ستلتصق صبغة رافائيل، بشاربي في بلاد الغربة”.

ولو أنك تصفحتَ دواوين الشاعر ستجد بكل سهولة أنّ لغته شعرية فريدة وتستوطن فيها روعة اللهجة الدارجة الخاصة بأهل مقاطعة خنان الصينية.

وعندما يصبح الأدب والثقافة التقليدية وطنًا وهويةً، نجد الشاعر العراقي عدنان صايغ، يقول: “أنا شاعرٌ جوّاب. يدي في جيوبي. ووسادتي الأرصفة. وطني القصيدة. ودموعي تفرس التاريخَ”.

وكذلك نجد الأديب الألماني توماس مان (Thomas Mann)، يزعم: “أنّ ألمانيا هي حيث أقف أنا”. ولا ريب أنّ كلامه هذا كان وما زال يثير صدى في قلوب الكثير من المثقفين في العالم بأسره وبينهم المؤّرخ الصيني الأمريكي الكبير يو ينغشي ( Yu-Ying-shih)، الذي كان يقول: “إنّ الصين هي حيث أقف أنا”. هنا أودّ أن أشير إلى الشّاعر السوري أحمد إسكندر سليمان المقيم في مدينة روستوك، والذي نعت نفسه: “الحبر الضال في أنحاء سوريا”. ونحن نعرف أنه ما زال ينام كل ليلة على شاطئ المتوسط ليستيقظ على شاطئ البلطيق، غير أنّ الوطن عنده، حسب قراءتي المحدودة لأعماله، ليس سورية جغرافيًا بل الثقافة السوريّة القديمة التي أبهرت البشرية كلّها. وتتبلور ملاحظتي هذه في القصيدة التالية: “لأنك فينيقي، لن تجد غير البحار. لن تشعر بغير الهواء، وهو يملأ الأشرعة. بحثًا عن سورية المقدّسة. الوطن الذي لا ظلّ فيه. الوطن الذي لن يصل إليه الرّعاة. وحيث المعنى امتداد، على وجه المياه.”


د. ليو نا

مولودة في مُقاطعة “هوبي” في الصّين عام 1989، وهي أستاذة اللُّغة العربيّة فِي كلية اللُّغات الأجنبيّة في جامعة “صان يات سان” الصّينية. أنهت  اللّيسانس في اللّغة الإنجليزيّة في جامعة صان يات سان، واللّغة العربيّة كلغة أجنبيّة ثانية. تابعت دراسة اللّغة العربيّة بجامعة دمشق، وماجستير في اللّغة العربيّة وآدابها في جامعة شنغهاي للدراسات الدوليّة بعنوان “ملامح القوميّة العربيّة فِي شعر نزار قباني”. وعملت أستاذة للغة الصّينية في معهد كونفوشيوس بالدار البيضاء. وحصلتْ على دكتوراة في اللّغة العربيّة وآدابها من جامعة شنغهاي للدراسات الدولية بعنوان “دراسة في أدب المهجر المعاصر في الشّتات: الشّعراء العرب المهاجرون في أوروبا وأعمالهم الشّعريّة أنموذجًا. مُترجمة من العربيّة إلى الصينيّة: ترجمت رواية “ساق البامبو”، وبعض الأعمال الأدبيّة لأمين الرّيحانيّ ونزار قباني مِن اللُّغة العربيّة إلى اللّغة الصّينية بالتعاون مع البروفيسور تساى ويليانغ، رئيس سابق لجمعية دراسة الأدب العربيّ في الصّين، وديوان الشّاعر اللّبناني الألمانيّ سرجون كرم “قصب الصّمت” – تايوان 2020م.

Previous Post

أن تقبض على روح المدينة متلبسة،  في تفكيك طريقة إحساس المرء بالمكان كتجربة شخصية

Next Post

الوطن بين الارتباط المكاني والعاطفيّ

Verwandte Magazine

#3 كانط

مفهوم الشر عند كانط

1. بِالنَّظرِ إلى ترنسندنتالية نظرية المعرفة يمكن الحديث عن تحوّل كوبرنيكيّ في تفكير كانط، فمجرد إحالة هذا القول من مجال...

كانط والحاضر العربي … عشرُ أطروحات
#3 كانط

كانط والحاضر العربي … عشرُ أطروحات

ما الذي يدفع اليوم المشتغل بالفلسفة والعلوم الإنسانية في العالم العربي إلى الاهتمام بفيلسوف ألمانيّ من القرن الثامن عشر؟ ما...

كانط
#3 كانط

كانط

المنشأ يطبعُ البشر، حتّى ولو أنّه في كثير من الأحيان لا يُفصح بالكثير عنهم، فالعديد من أعلام الفكر الأوروبيّ في...

كانط والإسلام أو (في حدود الكبرياء)
#3 كانط

كانط والإسلام أو (في حدود الكبرياء)

عَلى الرّغم من أنّ كانط -عَلى حدّ علمنا- لم يستعمل مُصطلح “الإسلام” (Islam) إلا مرة واحدة، في نصٍّ ينتمي إلى...

ردّ كانط على ما بعد الاستعماريّة
#3 كانط

ردّ كانط على ما بعد الاستعماريّة

اسمحوا لي أن أبدأ باقتباس من عمل يتمنّى أغلبنا لو أنّ كانط لم يؤلّفه قطّ، بل لم يؤلّفه بالفعل: تستند...

كانط وراهنيته السياسية في العالم العربي
#3 كانط

كانط وراهنيته السياسية في العالم العربي

مقدمة: لعلّ الجدل بين القانونيّ والأخلاقيّ يعدُّ إشكالًا لا قرارة له، فبين من يدمجهما، وبين من يسوِّغ أحدهما بالآخر، وثالثٍ...

كانط
#3 كانط

ما الذي بقي من قانون المواطنة العالميّة؟ كانط، العُنصريّة، ومقاومة الاستعمار

لا يزال تصنيف قانون المواطنة العالميّة الذي ساقهُ عمانوئيل كانط في عملين فلسفيّين قانونيّين لاحقَين على أعماله، يتمتّع بتأثير وجاذبيّةٍ...

الطبيعة الفنّانة العظيمة: التّاريخ، الحرب والسّلام عند كانط
#3 كانط

الطبيعة الفنّانة العظيمة: التّاريخ، الحرب والسّلام عند كانط

مقدّمة: ماذا نفعل في الواقع عندما نقرأ كانط اليوم؟ عندما نُعالِجُ فلسفةَ إيمانويل كانط بمناسبةِ حلولِ يوبيل سنويٍّ كعيدِ ميلادِه...

منزلة التَّربية الكانطيّة ودورها في الفكرِ العربيِّ المُعاصر
#3 كانط

منزلة التَّربية الكانطيّة ودورها في الفكرِ العربيِّ المُعاصر

أولًا: في تلقي الفكر العربيّ للفلسفة النَّقديّة الكانطيّة1 ليس الغرض مِن هذه الورقة البحثيّة تحليل كتاب كانط: “تأمُّلات في التَّربية”،...

كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين
#2 المرأة

كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين

منذ العصر الرومانسيّ ثمّة تراكمات متكرّرة في الأدب الأوروبيّ لأشكال الخطاب المتعلّق بالتكنولوجيا والجنوسة (الجندر). فغالباً ما يتمّ تخيّل الدّمى...

Load More
Next Post
الوطن بين الارتباط المكاني والعاطفيّ

الوطن بين الارتباط المكاني والعاطفيّ

تحميل كامل العدد PDF >
DIVAN Kulturmagazin

© 2025 DIVAN Kulturmagazin - .

  • مجلة الديوان الثقافية
  • الأعداد
  • الديوان – البيت الثقافي العربي
  • ديوان سنتر
  • تواصل معنا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • مجلة الديوان الثقافية
    • عن المجلة
    • هيئة التحرير
    • معايير النشر
  • الأعداد
    • #1 الوطن
    • #2 المرأة
    • #3 كانط
  • الديوان – البيت الثقافي العربي
  • الديوان سنتر
  • تواصل معنا

© 2025 DIVAN Kulturmagazin - .

  • العربية
  • Deutsch