• العربية
No Result
View All Result
DIVAN Kulturmagazin
  • مجلة الديوان الثقافية
    • عن المجلة
    • هيئة التحرير
    • معايير النشر
  • الأعداد
    • All
    • #1 الوطن
    • #2 المرأة
    كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين

    كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين

    يومياتي مع كتابة رواية “خيط البندول”

    يومياتي مع كتابة رواية “خيط البندول”

    ما وراء الحريم والسياسة في رواية “روح النهر” للروائية السودانية ليلى أبو العلا

    ما وراء الحريم والسياسة في رواية “روح النهر” للروائية السودانية ليلى أبو العلا

    آنا ماري شيمل، ما بين التَّصوف وعلم الجمال. رؤيةٌ رائدةٌ واسترشاديّةٌ إلى الإسلام

    آنا ماري شيمل، ما بين التَّصوف وعلم الجمال. رؤيةٌ رائدةٌ واسترشاديّةٌ إلى الإسلام

    الزير العارف بالنساء

    الزير العارف بالنساء

    الحجارة ليست عثرات، بل هي أساس لِبناء جسر العبور

    الحجارة ليست عثرات، بل هي أساس لِبناء جسر العبور

    المرأة الوافدة ورحلتها في دوحة الأحلام رواية “أيزات” نموذجاً

    المرأة الوافدة ورحلتها في دوحة الأحلام رواية “أيزات” نموذجاً

    رابعة العدوية شاعرة العِرفان الفِطريّ

    رابعة العدوية شاعرة العِرفان الفِطريّ

    صورة المرأة الألمانيّة في الرواية العربية / دراسة تحليلية

    صورة المرأة الألمانيّة في الرواية العربية / دراسة تحليلية

    نبويّة موسى وتعليم المرأة

    نبويّة موسى وتعليم المرأة

    لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟

    لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟

    الرّقمنة كفرصة لتحرّر المرأة الاقتصاديّ

    الرّقمنة كفرصة لتحرّر المرأة الاقتصاديّ

    دور المرأة في الكنيسة الإنجيليّة

    دور المرأة في الكنيسة الإنجيليّة

    تجليات الوعي في سيرة: حين يَبوح النَّخيل، للكاتبة هدى النُّعيميّ

    تجليات الوعي في سيرة: حين يَبوح النَّخيل، للكاتبة هدى النُّعيميّ

    المرأة في الرواية البحرانية

    هل الإنتاج الأدبيّ العربيّ الحاضر يمكن أن يكون مؤثِّراً يوماً ما في الغرب؟

    الصورة الأدبيّة للمرأة في مرآة المجتمع

    الصورة الأدبيّة للمرأة في مرآة المجتمع

    المرأة في الرواية البحرانية

    المرأة في الرواية البحرانية

    الوجه الآخر لصورة الوطن في أدب المهجر، ثنائيّة المرارة والحنين

    الوجه الآخر لصورة الوطن في أدب المهجر، ثنائيّة المرارة والحنين

    مِن كتاب على قدر أهل العزم

    مِن كتاب على قدر أهل العزم

    الوطن في القرآن

    • #1 الوطن
  • الديوان – البيت الثقافي العربي
  • الديوان سنتر
  • تواصل معنا
DIVAN Kulturmagazin
  • مجلة الديوان الثقافية
    • عن المجلة
    • هيئة التحرير
    • معايير النشر
  • الأعداد
    • All
    • #1 الوطن
    • #2 المرأة
    كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين

    كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين

    يومياتي مع كتابة رواية “خيط البندول”

    يومياتي مع كتابة رواية “خيط البندول”

    ما وراء الحريم والسياسة في رواية “روح النهر” للروائية السودانية ليلى أبو العلا

    ما وراء الحريم والسياسة في رواية “روح النهر” للروائية السودانية ليلى أبو العلا

    آنا ماري شيمل، ما بين التَّصوف وعلم الجمال. رؤيةٌ رائدةٌ واسترشاديّةٌ إلى الإسلام

    آنا ماري شيمل، ما بين التَّصوف وعلم الجمال. رؤيةٌ رائدةٌ واسترشاديّةٌ إلى الإسلام

    الزير العارف بالنساء

    الزير العارف بالنساء

    الحجارة ليست عثرات، بل هي أساس لِبناء جسر العبور

    الحجارة ليست عثرات، بل هي أساس لِبناء جسر العبور

    المرأة الوافدة ورحلتها في دوحة الأحلام رواية “أيزات” نموذجاً

    المرأة الوافدة ورحلتها في دوحة الأحلام رواية “أيزات” نموذجاً

    رابعة العدوية شاعرة العِرفان الفِطريّ

    رابعة العدوية شاعرة العِرفان الفِطريّ

    صورة المرأة الألمانيّة في الرواية العربية / دراسة تحليلية

    صورة المرأة الألمانيّة في الرواية العربية / دراسة تحليلية

    نبويّة موسى وتعليم المرأة

    نبويّة موسى وتعليم المرأة

    لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟

    لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟

    الرّقمنة كفرصة لتحرّر المرأة الاقتصاديّ

    الرّقمنة كفرصة لتحرّر المرأة الاقتصاديّ

    دور المرأة في الكنيسة الإنجيليّة

    دور المرأة في الكنيسة الإنجيليّة

    تجليات الوعي في سيرة: حين يَبوح النَّخيل، للكاتبة هدى النُّعيميّ

    تجليات الوعي في سيرة: حين يَبوح النَّخيل، للكاتبة هدى النُّعيميّ

    المرأة في الرواية البحرانية

    هل الإنتاج الأدبيّ العربيّ الحاضر يمكن أن يكون مؤثِّراً يوماً ما في الغرب؟

    الصورة الأدبيّة للمرأة في مرآة المجتمع

    الصورة الأدبيّة للمرأة في مرآة المجتمع

    المرأة في الرواية البحرانية

    المرأة في الرواية البحرانية

    الوجه الآخر لصورة الوطن في أدب المهجر، ثنائيّة المرارة والحنين

    الوجه الآخر لصورة الوطن في أدب المهجر، ثنائيّة المرارة والحنين

    مِن كتاب على قدر أهل العزم

    مِن كتاب على قدر أهل العزم

    الوطن في القرآن

    • #1 الوطن
  • الديوان – البيت الثقافي العربي
  • الديوان سنتر
  • تواصل معنا
No Result
View All Result
DIVAN Kulturmagazin
No Result
View All Result
  • العربية

يومياتي مع كتابة رواية “خيط البندول”

نجاة عبد الصمد

25. أغسطس 2024
Reading Time: 1 min read
A A
Share on FacebookShare on Twitter

بعد وصولي إلى ألمانيا بسنة، وفِطامي القسريِّ عن حياتي الأليفة في بلدي، وانهماكي في دروس اللُغة الألمانية، ومحاولاتي بانتشال نفسي من آثار الحرب، وبينما تنهش قلبي الوحدةُ والحزن والحنين إلى بلدي وأهلي، هاتَفني أبي على غير ميعاد. قال لي: “يا بنتي، نحن نؤمن بأنَّ الله خطَّ أقدارنا في لوحه المحفوظ، وقد قدَّر عليكِ أن يكون ماؤك وزادك في بلدٍ اسمه ألمانيا. لا تحزني، لا تعاندي قدرك!”.

تحميل المقال

نزل كلامه عليَّ برداً وسلاماً. لم يصرِّح لي بتفصيلٍ مما عليَّ أن أفعل، لكنه أعاد إليَّ المِفتاح الذي أواجهُ به قدَري من غير عِناد، أديره في الباب فأدخل إلى عالم الرواية التي طالما كانت لي وطناً وبيتاً وأهلاً، وهو ما أصبح عليه حالي وأنا أكتب رواية: “خيط البندول”.

سأبدأ من العنوان: في رواياتي السابقة، لم أعثر على اسمٍ أرتاح إليه إلا بعد الانتهاء منها، أما روايتي هذه فهي الوحيدة التي اخترتُ لها اسماً وحيداً وراسخاً من قبل أن أبدأ بكتابتها، ولم أكن مستعدةً لاستبداله بأي اسمٍ آخر. أسميتها: “ولكنها تفاحة..”! واكتملت ووصلت إلى المحرر في دار هاشيت أنطون وهي تحمل هذا الاسم. لكنَّ المحرِّر ومديرة التحرير توافقا على أنَّ هذا الاسم مبهم ولن يخدم الرواية. تجادلنا طويلاً، ثم غلباني بالحُجَّة حتى وُلدت باسمها الجديد: “خيط البندول”، ولشدَّة اشتغال القراء والمقالات المكتوبة عنها بهذا العنوان، أعترف أنَّ دار النشر كانت على حق!

كانت فكرة الرواية حاضرةً في ذهني منذ سنوات، ومستمدة من وحي مهنتي في الطِّبِّ، أردتُ أن أرسم صورة الطبيب المتخصص بالنساء والولادة بوصفه إنساناً من لحم ودم ومشاعر، وليس كما يراه الآخرون مهنيّاً صارماً ومحايداً، فيحكمون عليه إما بالتقديس أو بالذمِّ الظالم. ومع فكرة الطبيب المتخصص بالنساء بوصفه إنساناً تحضُرُ فكرة الأمومة جزءاً من تكوين النساء، ولا تقتصر حقّاً على الأمومة البيولوجية. كيف عليَّ إذن أن أكوِّن شخوص روايتي بما يحقِّقهما؟

كانت فكرة الرواية حاضرةً في ذهني منذ سنوات، ومستمدة من وحي مهنتي في الطِّبِّ، أردتُ أن أرسم صورة الطبيب المتخصص بالنساء والولادة بوصفه إنساناً من لحم ودم ومشاعر، وليس كما يراه الآخرون مهنيّاً صارماً ومحايداً، فيحكمون عليه إما بالتقديس أو بالذمِّ الظالم

انتقيتُ لروايتي شخصيتين رئيستين: “أسامة” الطبيب المتخصص بالنساء والولادة الذي يقع في حُب صبيةٍ اسمها “نداء”، تجذبه بوعيها وعقلها، وتُبادله نداء الحب، وتشتعل رغبتها بالأمومة لتلد طفلاً على صورة هذا الزوج الحبيب، وتسعى بكل طاقتها، وعلى امتداد خمسة عشر عاماً، لتحقيق مُرادها. ولكن: كيف سأختبر مقاربة هذين الزوجين معاً لمشكلتهما بوصفها فكرةً سامية ومعقَّدة، وبوصفها مشكلة شخصية وعائلية، وكذلك مهنية من وجهة نظر الطبيب؟! وكيف سأنهي حكاية الزوجين الحبيبين؟ هل أجعلها سعيدة؟ أم حزينة؟ أم واقعية؟ من أجل هذا أحضرتُ لهما فكرة الطفل الناجز، “آدم” الذي يقتحم حياتهما فجأةً، ويستحوذ على رواية “خيط البندول” منذ التوطئة إليها حتى آخر فصلٍ فيها. وحشدتُ حولهما عائلةً وجيراناً وأصدقاءَ وزملاءَ عملٍ، تصخب بهم الرواية كصخب الحياة، كعالمٍ موازٍ لعالمنا الأرضيِّ، وتَصقُلهم تجارِب الحياة ليسيروا معاً إلى مصائرهم. وأبطالي هؤلاء الذين صنعتهم في روايتي اجتمعوا في غرفتي واستباحوها. ظلَّ رأسي يَضِجُّ بهم على امتداد الرواية، سرقوا مفتاح بيتي وأخفَوه عني، منعوني من الخروج من عالمهم إلى عالمنا الأرضي طوال كتابة الرواية، ونجحوا! كنت أبكي مع “نداء” بعد كل محاولةٍ فاشلةٍ لإنجاب طفل، أنسج لها سرد المحاولة التالية وأصارع نفسي، أريد أن أمسك بها من كتفيها وأهزها: أفيقي، ماذا تفعلين بنفسك؟ لكنها ترفض أن تسمعني، تدير لي ظهرها وتمضي إلى هدفها.

كذلك تملَّكتني شخصية “فريدة”، وهي صديقة “نداء”، والوجه الآخر لها لو لم تكن الأخيرة قوية بما يكفي لتكمل مشوارها. وكلما تذكرت كيف اتخذتُ في روايتي قراراً بقتل فريدة، تُعاود قلبي الرِّعشة! حسمتُ مصيرها بأن سلَّطتُ عليها سرطان المَبيض، القاتل الغادر، نبتَت للكلمات التي قتلتُها بها أسنان تجرح أصابعي أنا، وحين أسلمَت فريدةُ روحها ومدَّدوها جثماناً يبكون عليه، كانت روحي أنا تبكي عنهم جميعاً. أطبقتُ دفتَيْ حاسوبي وجلست أبكي وأشهق كمن تبكي صديقة عمرها التي قتلتها بيديها ولن تراها بعد اليوم، وإلى الأبد. مرَّت بعدها أيامٌ لا أستطيع العودة فيها إلى الحاسوب حيث ترقد شواهد جريمتي؛ فريدة التي ظلَّ طَيفها رفيقَ “نداء”، وكذلك الدكتور أدهم الذي رحل عن موسكو تاركاً فيها ابناً له لم يرَه قَطُّ، ولم يفارقه طَيفُه طوال عمره الآتي، ومثلهما فريد وصلاح اللذان أحبّا فريدةَ معاً وخسراها معاً، ولم يلتق أحدهما الآخر ليبكي على صدره، وكذلك “بنفسج” والدة “نداء”، التي قاتلَت بصمتٍ وصبر لتُنقِذ أولادها.

وأيضاً في حكايتي مع “وردة” في الرواية، وهي قصةٌ حقيقيةٌ لامرأةٍ تحمل اسماً آخر في الحياة، ائتمنتني عليه لأنها لا تريد لحكايتها أن تموت أو تذهب طيَّ النسيان. وردة التي لم يحمل قلبها سوى الحب، ولم تمنحها الدنيا سوى الحرمان، وأجبرتني الضرورة على أن أستثني من الرواية حكاية زوجها نمر الذي استمرَّ في ظلمها من بعد ظلم أهلها وجَدَّتِها، وحين تاب وبدأ يُدلِّلها خطفه الموت، وكأنني فرَّقتُهما في الرواية أكثر مما فرَّقتهما الحياة.. خفتُ أن تغضب مني وتصرخ في وجهي: “لقد خنتِ حكايتي!”، هل سيفيد أن أُسوِّغ لها إن التقيتها يوماً، أنَّ فنَّ الرواية صادقٌ في كذبه وأمينٌ في خيانته؟!

أيّاً يكن؛ فقد عشتُ معهم حيَواتِهم كاملةً، بكل لحظةٍ فيها، كأنهم أطفالي في بيتي، أبناء فكري الذين سيأتي يوم يودِّعونني فيه ويغادرون طفولتهم إلى الأبد، فلم أفوِّت لحظةً دون التأمل فيهم حتى يُلِحَّ آخرهم على إغلاق باب غرفتي من الخارج وينطلق إلى الحياة، أي إلى إرسال الرواية للنشر. مع طيِّ الصفحة الأخيرة داهمني الخَواء الذي يصيب المؤلِّف بعد انتهاء الرواية، كما وصفه إدواردو غاليانو: “وأبقى أنا مع تلك الكآبة التي نشعر بها جميعاً بعد الحب، وعند انتهاء المباراة..”، هي ذي دورة حياة الروائي، تتناوب بين خواءٍ شديد بعد الانتهاء من رواية، وامتلاء شديد عند البدء بالرواية التالية، ولا مهادنة بينهما!

ثمة أمرٌ آخرُ واجهتُه في رواياتي السابقة، واستمرَّ يحضر وأنا أكتب “خيط البندول”، وهو لهاث القُرَّاء لاكتشاف شخص الكاتب، كيف هو في الحياة، وخلف أيٍّ من أبطاله يتخفَّى ويُطلق أفكاره؟ في الحقيقة، ومن تجربتي الخاصة، غالباً ما يضعونه حيث يطيب لهم. لا يريد القُرَّاء أن يُصدِّقوا أنّ الكاتب الذي يحيا بينهم هو شخصٌ آخر، لا يشبه ذلك المحبوس بين أوراقه والسائر أبداً في أروقة روايته. لطالما كان الكاتب رهينةً طَيِّعةً لسطوة الكتابة، وغريباً حتى عن نفسه، وهو بالكاد يتعرف إليها، فكيف بالقرَّاء؟! كنتُ وأنا أكتب أكاشف نفسي، وأنتشل ما غاص في قيعانها، أَربِت على ألمي الخاص، وأتابع تمريني على الصبر. وكم خفَضت الكتابةُ من منسوب حزني ووحدتي، وكم أضاءت لي حلمي الشخصيَّ الأبديَّ: “أن أكافح من أجل الحياة لا الموت.. وكم عشتُ معها لَذَّةً لا يمكن وصفها، وكم سأفرح حين ستقع في أيادي قُرَّاء مجهولين، ربما حزينين ووحيدين مثلي، وسط متعة الحكاية التي تطرد الوحشة من نفوسهم وتَربِتُ على أكتافهم وتوقظ أجمل ما فيهم، ليعثروا على الجزء الذي يحبونه ويقدِّرونه في ذَواتِهم..”1.

 


1 عبد الصمد، نجاة: رواية خيط البندول، ط1، لبنان، دار نوفل، ت. 2022م.


د. نجاة عبد الصمد

كاتبة سورية، وطبيبة توليد وجارحة نسائية، مجازة في اللغة العربية من جامعة دمشق كلية الآداب، وحائزة على جائزة كتارا للرواية العربية عام 2018، عن روايتها “لا ماء يرويها”، لها أبحاث ومقالات ومشاركات بحثية منشورة في مواقع الكترونية وفي صحف ومراكز دارسات عربية وعالمية، وندوات أدبية وطبية على منابر عربية وأوربية.

Verwandte Magazine

كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين
#2 المرأة

كابوس أو مجال للمناورة! النساء الرّوبوت في الأدب المكتوب بالألمانيّة بداية القرنين العشرين والحادي والعشرين

منذ العصر الرومانسيّ ثمّة تراكمات متكرّرة في الأدب الأوروبيّ لأشكال الخطاب المتعلّق بالتكنولوجيا والجنوسة (الجندر). فغالباً ما يتمّ تخيّل الدّمى...

ما وراء الحريم والسياسة في رواية “روح النهر” للروائية السودانية ليلى أبو العلا
#2 المرأة

ما وراء الحريم والسياسة في رواية “روح النهر” للروائية السودانية ليلى أبو العلا

تُعَدُّ الرِّوائيَّة ليلى أبو العلا من أهم الأديبات الإفريقيات اللاتي نالت أعمالُهُنَّ الرِّوائيَّة حول المرأة المُسلمة والثَّقافة الإسلاميَّة وقيم الحداثة...

آنا ماري شيمل، ما بين التَّصوف وعلم الجمال. رؤيةٌ رائدةٌ واسترشاديّةٌ إلى الإسلام
#2 المرأة

آنا ماري شيمل، ما بين التَّصوف وعلم الجمال. رؤيةٌ رائدةٌ واسترشاديّةٌ إلى الإسلام

تميّزت المُستشرقة الألمانيّة الفذة آنا ماريَّ شيمَل (1922-2003م) في أوساط العلوم الإسلاميّةِ والاسْتِشْراقيَّةِ الألمانيّة والعالميّة في زمانها بِنظرتها المُتفرِّدة والعاشقة...

الزير العارف بالنساء
#2 المرأة

الزير العارف بالنساء

قبل مئة عام كانت ولادته، وقبل خمسة وعشرين عاماً وفاته؛ إنّه الشّاعر العربيّ، والدُّبلوماسيّ السّوري نزار قبّاني، الّذي أعطى من...

الحجارة ليست عثرات، بل هي أساس لِبناء جسر العبور
#2 المرأة

الحجارة ليست عثرات، بل هي أساس لِبناء جسر العبور

لحق الدمار والتفكك الاجتماعي عدداً كبيراً من الدول العربية، وانحدرت بعضها للحروب الأهلية أو الاحتقان الطائفي، لكن ذلك كله لم...

المرأة الوافدة ورحلتها في دوحة الأحلام رواية “أيزات” نموذجاً
#2 المرأة

المرأة الوافدة ورحلتها في دوحة الأحلام رواية “أيزات” نموذجاً

1."تَبتَسِم الدَّوحة في وَجهِك كَأُمٍّ مُشفِقةٍ حَنون، ليس كلّ المُدن تَملِكُ مِثل هذا الكرم" تحميل المقال ينغمسُ القارئُ في أغوارِ...

رابعة العدوية شاعرة العِرفان الفِطريّ
#2 المرأة

رابعة العدوية شاعرة العِرفان الفِطريّ

إن الكتابة عن تاريخ رابعة العدوية ولادةً ووفاةً ونسباً ليس بالأمر السهل، واختصاراً للجدل في هذا الموضوع يمكن الاعتماد على...

صورة المرأة الألمانيّة في الرواية العربية / دراسة تحليلية
#2 المرأة

صورة المرأة الألمانيّة في الرواية العربية / دراسة تحليلية

شهدتِ الفترة الأخيرة حركةً نشطة للرواية العربية في ألمانيا، التي بدأت ترسم ملامح خاصة بها من خلال سمات مُحددة وإن...

نبويّة موسى وتعليم المرأة
#2 المرأة

نبويّة موسى وتعليم المرأة

تنتمي نبويّة موسى (1886-1951) إلى الجيل الأوّل للناشطات في مجال حقوق المرأة في مصر، فقد كانت أوّل مدرّسة للغة العربيّة،...

لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟
#2 المرأة

لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟

قراءة في كتاب "ارفع الصوت عالياً. لماذا يمثّل خطاب الكراهيّة عنفاً حقيقيّاً؟ وكيف يمكننا وقفه؟" لسوسن شبليّ، وزيرة الدولة السابقة...

Load More
DIVAN Kulturmagazin

© 2024 DIVAN Kulturmagazin - .

  • مجلة الديوان الثقافية
  • الأعداد
  • الديوان – البيت الثقافي العربي
  • ديوان سنتر
  • تواصل معنا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • مجلة الديوان الثقافية
    • عن المجلة
    • هيئة التحرير
    • معايير النشر
  • الأعداد
    • #1 الوطن
  • الديوان – البيت الثقافي العربي
  • الديوان سنتر
  • تواصل معنا

© 2024 DIVAN Kulturmagazin - .

  • العربية